
نبذة عني
قيادة فعّالة: من غرفة الاجتماعات إلى الوسط الأكاديمي
بدأت رحلتي المهنية في عالم الشركات، حيث شغلت مناصب تنفيذية عليا وكنت أقدّم تقاريري مباشرة إلى مجلس الإدارة. وقد رسّخت هذه التجربة في ذهني حقيقة جوهرية: كلما ارتفع القائد في السلم الوظيفي، قلّت فرص تلقيه لتغذية راجعة صادقة.
هذه القناعة دفعتني إلى خلق مساحات آمنة يتمكن فيها القادة من اختبار أفكارهم، ومواجهة معضلاتهم، وصقل تأثيرهم — قبل الوقوف تحت الأضواء.
ومع انتقالي إلى الوسط الأكاديمي، تبنيت دورًا يجمع بين وتيرة اتخاذ القرار التنفيذي السريعة، وعمق التفكير التأملي في البحث التنظيمي.
منذ عام 2014، أشغل منصب أستاذ في الإدارة في جامعة HTW برلين، مع تركيز على مقاومة التغيير، ونظرية الدور، وديناميكيات الجماعة.
هذا التوازن المزدوج يضمن أن تكون جلسات الكوتشنغ التي أقدّمها مرتكزة على خبرة عملية حقيقية، ومُثرية برؤى علمية دقيقة.
قيادة فعّالة: من غرفة الاجتماعات إلى الوسط الأكاديمي
بدأت رحلتي المهنية في عالم الشركات، حيث شغلت مناصب تنفيذية عليا وكنت أقدّم تقاريري مباشرة إلى مجلس الإدارة. وقد رسّخت هذه التجربة في ذهني حقيقة جوهرية: كلما ارتفع القائد في السلم الوظيفي، قلّت فرص تلقيه لتغذية راجعة صادقة.
هذه القناعة دفعتني إلى خلق مساحات آمنة يتمكن فيها القادة من اختبار أفكارهم، ومواجهة معضلاتهم، وصقل تأثيرهم — قبل الوقوف تحت الأضواء.
ومع انتقالي إلى الوسط الأكاديمي، تبنيت دورًا يجمع بين وتيرة اتخاذ القرار التنفيذي السريعة، وعمق التفكير التأملي في البحث التنظيمي.
منذ عام 2014، أشغل منصب أستاذ في الإدارة في جامعة HTW برلين، مع تركيز على مقاومة التغيير، ونظرية الدور، وديناميكيات الجماعة.
هذا التوازن المزدوج يضمن أن تكون جلسات الكوتشنغ التي أقدّمها مرتكزة على خبرة عملية حقيقية، ومُثرية برؤى علمية دقيقة.
كشف ما لا يُقال: مقاربة سيكوديناميكية نظامية
من خلال الغوص العميق في الديناميكيات الخفية داخل المؤسسات، تلقيت تدريبي في معهد تافيستوك للعلاقات الإنسانية، حيث تبنيت منظورًا سيكوديناميكيًا نظاميًا يكشف عن قوى غير مرئية على مخططات الهيكل التنظيمي التقليدية.
ولتعميق هذا النهج، حصلت على شهادة الكوتشنغ من INSEAD، كما تابعت برامج تعليم تنفيذي في مؤسسات رائدة مثل كلية لندن للأعمال، ومعهد IMD، ومعهد NTL للعلوم السلوكية التطبيقية.
يرتكز منهجي في الكوتشنغ على مزيج متوازن بين الأساليب التوجيهية وغير التوجيهية، مستندًا إلى نظريات مثل البرمجة اللغوية العصبية (NLP)، والجشطالت، والعلاج الاستفزازي، ونظرية التعلّق، ونظرية الدور.
هذا المزيج الانتقائي يتيح استكشافًا مخصصًا للتفاعل بين الفرد، ودوره، والنظام التنظيمي الأوسع الذي يتحرك داخله.

تحويل البصيرة إلى فعل: كوتشنغ من أجل تغيير مستدام
في جلسات الكوتشنغ، أوفّر لك بيئة آمنة وسرّية نفسيًا، يمكنك من خلالها استكشاف التحديات المعقدة وكشف الديناميكيات العميقة الكامنة خلف السطح.
نعمل معًا على تحويل هذه الرؤى إلى استراتيجيات قابلة للتطبيق، من خلال تجارب صغيرة وجريئة تُحرّك النمو الشخصي وتُحفّز الطاقة التنظيمية.
يناسب منهجي بشكل خاص المواقف التالية:
-
الانتقال إلى أدوار قيادية عليا
-
التنقّل ضمن بيئات معقدة، قائمة على المشاريع، وعابرة للحدود
-
العمل داخل مؤسسات بيروقراطية شديدة التنظيم والسياسة
-
إدارة التوتر وتنظيم المواقف الغامضة
-
التحوّل من التخصص الفني إلى مسؤوليات قيادية شاملة
أتحدث الألمانية والإنجليزية بطلاقة، وأقدّم جلسات كوتشنغ في برلين وكذلك عالميًا عبر منصات الاتصال المرئي المختلفة.


































